، حيث يتفاعل المساعد الافتراضي مع المستخدم بطرق تساعد على فهم وإدارة مشاعر الاكتئاب.
هذا يمكن أن يعزز من فعالية البرامج والمبادرات التي تهدف إلى تحسين الرعاية النفسية في المجتمع.
تشمل تلك الدراسة موثوقية البيانات، ووجود بيئة حقيقية، وحجم عينة كبيراً، ونهجاً شاملاً في تنفيذ أداة الذكاء الاصطناعي، كما تدعم النتائج الفكرة بأنَّ التقنيات الرقمية تسهم إسهاماً كبيراً في أهداف الرعاية الصحية المستدامة، كما أنَّها تعزز الوصول إلى علاج الصحة العقلية.
بدلاً من الانتظار حتى يتفاعل المستخدم معها عبر تطبيق، تعمل بعض حلول الذكاء الاصطناعي للصحة النفسية بوصفها أجهزة قابلة للارتداء يمكنها تفسير الإشارات الجسدية باستخدام أجهزة استشعار والتدخل لتقديم المساعدة عند الحاجة.
لحسن التفاعل بين الإنسان والحاسوب، تحتاج الآلة الذكية أيضا أن تظهر المشاعر—على الأقل يجب أن تبدو مهذبة وحساسة في تفاعلها مع البشر. في أحسن الأحوال، ينبغي أن تكون لديها مشاعر عادية.
من أجل التوصل إلى بيانات الخصائص التي تحدد تصنيف الأداء.
يمكن استخدام التطبيقات الذكية لجمع البيانات السلوكية من المستخدمين وتقديم ملاحظات فورية.
هذا يمكن أن يعزز من فعالية البرامج والمبادرات التي تهدف إلى تحسين الرعاية النفسية في المجتمع.
تأتي أهمية استخدام الذكاء الاصطناعي في علم النفس نتيجة قدرة استجابته للمتغيرات، ومرونته وسرعة رد فعله في جميع المواقف، حيث يتمتع الذكاء الاصطناعي بقدرته على الإدراك الحسي، وبالتالي اتخاذ القرارات بشكل سليم، اعتمادًا على دراسة جميع الاحتمالات الذكاء الاصطناعي في علم النفس وإتقان نتائجها، ومن ثم اختيار أفضل القرارات التي تُؤَدي إلى النَتائِج المطلوبة.
جمع بيانات المستخدمين وتحليلها قد يعرض خصوصيتهم للخطر. لذلك، تحتاج الأنظمة إلى ضمان أمن البيانات وحمايتها من الانتهاكات.
يمكن للذكاء الاصطناعي دعم الأخصائيين النفسيين عبر تحليل البيانات، لكنه لا يمكن أن يحل محل البعد الإنساني في التفاعل العلاجي.
من المهام التي تستخدم نمط المطابقة لتحديد أقرب مطابقة. يمكن ضبطها وفقا لنماذج وجعلها جذابة جدا للاستخدام في الذكاء الاصطناعي. تعرف هذه الأمثلة بالملاحظات أو الأنماط.
يساعد الذكاء الاصطناعي في تسريع عملية تشخيص الأمراض النفسية، وتوفير أدوات تقييم دقيقة، وتقديم جلسات علاجية مخصصة عبر التطبيقات المتاحة.
البحث عن جهل (اتساع أول البحث، وعمق البحث الأولى وبحث المساحة العامة الذكاء الاصطناعي في علم النفس للحالة):